التعلق العاطفي المفرط for Dummies



ابحث عن سبب المشكلة عندك ، فقد تشعر أنك بحاجة للحب من الوالدين، لذا صارحهم بضرورة حاجتك لمشاعرهم.

إنَّ التعلق العاطفي يجعل المصاب به غير قادر على التركيز في نواحي حياته الأخرى؛ وذلك لأنَّ ذهنه يبقى مشغولاً بتتبع حركات مَن هو متعلق به.

في النهاية، يمكن القول إن نظرية العلاقة العاطفية وأنماط التعلق العاطفي هي مفاهيم أساسية في فهم العلاقات الإنسانية، حيث تساعد على فهم العوامل التي تؤثر على تطور الشخصية وصحتها النفسية والعاطفية، كما أنها تعتبر دليلًا لتحسين العلاقات الإنسانية وتطويرها.

التمسك بالحدود المحددة: أن تكون حازمًا في الحفاظ على الحدود وعدم التراجع عنها.

التعلق العاطفي بين الآباء والأبناء هو غريزي، ولا يُمكن القدرة على الحد من تعلق الآباء بأبنائهم فهذا أمر لا حل له، لكن يُمكن الحد من تعلق الأبناء بأبنائهم لجعل لهم شخصية مُستقلة.

يتميز هذا النوع من التعلق بعدم الأمان والتردد، حيث يشعر الفرد بالقلق المستمر حيال علاقاته. قد يعاني هؤلاء الأشخاص من الخوف من الهجر أو الرفض، مما يجعلهم يتشبثون بعلاقاتهم بشكل مفرط.

الإساءة الجسدية أو العاطفية أو الإهمال من مقدمي الرعاية

عدم قدرة الفرد على الانسحاب من حياة الآخر والعيش بسلام، فمثلا تعلق الفرد نور الامارات بزميله أو مديره في العمل عن طريق الاتصالات المتكررة، وتوجيه رسائل عبر البريد الإلكتروني، أو واتساب، أو الزيارات البيتية أو اللقاءات المتكررة خارج إطار العمل.

ما هو التعلق العاطفي المرضي، ما هي نظرية التعلق العاطفي

يمكن أن تساهم عدة عوامل في تطور اضطرابات التعلق، بما في ذلك الإهمال أو الإساءة أو الرعاية غير المتسقة أثناء الطفولة المبكرة

تشمل أبرز الأسباب المحتملة للارتباط العاطفي المفرط ما يأتي:

من علامات التعلق العاطفي ارتباط الحالة المزاجية للشخص المتعلق برأي شريكه ورضاه وتقييمه؛ إذ تكفي كلمة واحدة من الشريك لقلب الحالة المزاجية له رأساً على عقب؛ وذلك لأنَّ الشخص المتعلق يربط تقييمه لذاته برضى شريكه عنه وتقييمه له بعد أن يكون قد فقد تقديره لذاته، فأصبحت كلمة إطراء واحدة من الشريك قادرة على إيصاله إلى قمة هرم السعادة، وكلمة انتقاص أو ذم واحدة كفيلة بإدخاله في دوامة من الانهيار والاكتئاب وتدهوره نحو الحضيض.

وأشار إلى أنه يمكن تقسيم التعلق العاطفي إلى عدة أنواع تتباين بحسب الأفراد وطبيعة علاقاتهم. من أبرز هذه الأنواع:

قد تظهر هذه الحالة في العلاقات الرومانسية أو حتى في العلاقات الأسرية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *